20‏/01‏/2011

بائع الخضار الذي اقال الريس


ثورة الخبز :
ماذا بعد تقسيم السودان
اكبر الدول العربيه مساحه..
نهب العراق وثرواته دمرت فلسطين الدور الأن على من ؟
ثورة الخبز 
"اذا الشعب يوماً اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر " نعم الحقوق لاتعطى بل تنتزع
والحكم لايسقط الا با أحمرين الدم والذهب ...
اعجبني شعب تونس الجبار لم يصمتو عن حقوقهم بل انتزعوها ورضخت الحكومه (طرقاً عن خشمها)
ضحى عدد من الاشخاص في تونس باأرواحهم ليعيش بقية وناصرهم الشعب لم يستسلمو عندما احتمى وطيس الثوره 
وضربهم بن علي باانفسهم بل انتفضو الدور على من ؟
نعم هي اللعبه السياسيه والنظام الرأس مالي موازين القوى هي من تتحكم في مصير الدول والشعوب
نرى امتنا العربيه الفتاة اليتيمه التي يتناوبون على اغتصابها،،
قسمت السودان كما خطط في بروتكولات صهيون من مائه عام ثارت تونس صراعات في الجزائر انقسامات في المغرب الاردن تغلي وكذلك مصر واليمن نعم التقسيم مقبل والخريطه تتطبق بحذافيرها !!
وابناء شعبي يسحبون ذا الملف الأخضر ويوزعون ابتسامات

 الخريطه قبل التقسيم
 الخريطه كما ارادو
اطعمو الشعوب "الحريه" قبل ان تاأكلكم ..
سعر الطماطم ارتفع الرز واللحوم والملابس الجريمه  .... الخ
نريد الفرص لدينا كوادر ومواهب باأمكاننا ان نفاخر بها !
هل نتوقع وصول موضة عطوني ولا ابشب بروحي "على وزن لعبوني ولا بخرب" لبلدنا !!!

خربشه اخر الليل بعد وجبة رز بقرع
والشيوخ ابخص ..
تم بتاريخ الرابع من ذو القعده السنه الاربع مائه وواحد وثلاثون بعد الالف للهجره
الساعه ٣:٠١ 
طير الجنه مناضل وسياسي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق